ذكرت مصادر إعلامية أن العلاقة بين علاء الشابي وإدارة قناة الحوار التونسي قد تتطور إلى النزاع القانوني، بسبب إصرار الشابي على المطالبة بمستحقاته المالية المتأخرة. تُضاف هذه القضية إلى سلسلة من القضايا التي تتعلق بمشاهير آخرين، من بينهم أمين قارة، الذين واجهوا صعوبات في فتح باب الحوار مع سامي الفهري.
وفي سياق آخر، أفاد مصدر موثوق من قناة الحوار التونسي أن مالك القناة، سامي الفهري، يعد جمهوره بعودة قوية ومبتكرة، بعد إجراء دراسة شاملة حول احتياجات الجمهور في تونس والجزائر.
وفقًا لبعض التسريبات، يخطط الفهري لإنشاء عدة منصات رقمية في مجالات الرياضة والموسيقى والأفلام والبرامج، ويعتبر ذلك جزءًا من استراتيجيته لضمان تدفق الأموال اللازمة.
يُذكر أن العديد من الإعلاميين قد لجأوا إلى القضاء لاستعادة مستحقاتهم المالية، التي تُقدّر بأكثر من 800 ألف دينار.